المدرسة المجرية لتعليم العزف على آلة التشيللو في القرن العشرين

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 قسم الاداء - آلة التشيللو - كلية التربية الموسيقية جامعة حلوان

2 قسم التربية الموسيقية، كلية التربية النوعية، جامعة بورسعيد

3 قسم التربية الموسيقية، کلية التربية النوعية، جامعة بورسعيد

4 قسم التربية الموسيقية ,كلية التربية النوعية ,جامعة بورسعيد

5 قسم التربية الموسيقية - كلية التربية النوعية جامعة بورسعيد

10.21608/pssrj.2025.392703.1348

المستخلص

في القرن العشرين تعددت مدارس العزف على آلة التشيللو وتنوعت أشكال تناولها للتقنيات العزفية المختلفة، حيث وصلت هذه المدارس العالمية الي مستوي عال من التقدم والتطور فوضعت أسس تعليم الآلة والمناهج العلمية المبنية على قواعد التي تعطي التوازن بين تقنيات اليد اليمني (القوس) واليد اليسرى وذلك علي يد نخبه من كبار المؤلفين والعازفين المهرة في المدارس الاوروبية والمجرية. سارت الموسيقي في القرن العشرين في عدة مسارات وتيارات متناقضة إلى ان أصبح من الصعب وجود صفة موسيقية موحدة عليها على عكس ما كان سائداً في العصور السابقة , وقد شهدت موسيقي القرن العشرين موجه من التجارب كان هدفها تحرير الموسيقي من النظم التقليدية وكان من أهم أشكال هذا التطور هو الحصول علي صوت جديد يصدر من الآلة وهو ما يطلق عليه الرنين الجديد لصوت الآلات الموسيقية عموما والوتريات بصفه خاصه فظهرت أساليب جديده للآداء الطرقي المبالغ فيه والنبر بقوة علي الاوتار ولوحة الأصابع والصندوق المصوت للآلة لأساليب آداء متعددة إضافة الي الجليساندو بأشكاله الجديدة وإنتاج خامات صوتية جديدة عن طريق العزف قرب الفرسة او العزف فوق لوحه العفق (Finger board) وأشكال جديدة أكثر تنافر من العفق المزدوج والتألفات الهارمونية والميلودية الغربية في طابعها .

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية